– الهوية الشخصية :
الأسم والنسبة : نبيل الحلباوي
الوالد : طالب الحلباوي
عدد الأولاد : 5
مكان الولادة : دمشق -حي الأمين
تاريخ الولادة : 1431946 م
– الدراسة الجامعية :
– دكتوراة في التربية من جامعة دمشق 2006م.
– ماجستير في التربية من جامعة دمشق ٢٠٠٢م.
– السنة التمهيدية للماجستير في اللغة العربية من جامعة القاهرة 1969م.
– الإجازة الجامعة في آداب اللغة العربية من كلية الآداب في جامعة دمشق 1968م.
– الإجازة الجامعية في الحقوق من كلية الحقوق في جامعة دمشق 1969م.
– الحوزوية :
– البحث الخارج في الفقه والأصول من الحوزة العلمية في قم المقدسة (ج إ إ) 1992م.
– العمل :
– النائب العلمي في مجمع السيدة رقية عليها السلام من جامعة بلاد الشام منذ التأسيس حتى الآن.
– محاضر في قسم الأدب الفارسي من كلية الآداب في جامعة دمشق 2006 – 2011.
– محاضر في كلية الشريعة لمادة اللغة العربية في جامعة دمشق 1995 – 2000.
– رئيس لجنة الفلسفة والكلام في جامعة المصطفى العالمية فرع دمشق 2010_حتى يومنا هذا.
– النشاطات الدينية والاجتماعية :
– إمام مقام السيدة رقية عليها السلام 1992_ حتى يومنا هذا
– عضو المجلس الأعلى للمجمع العالمي لأهل البيت عليهم السلام في الجمهورية الإسلامية في إيران 2000_ حتى يومنا هذا.
– عضو مجمع التقريب بين المذاهب الإسلامية في إيران 2000_ حتى يومنا هذا.
– عضو رابطة علماء المقاومة في لبنان 2010_ حتى يومنا هذا.
– نائب رئيس الهيئة العلمائية لأتباع أهل البيت عليهم السلام في سورية 2010_ حتى يومنا هذا.
– اللغات (غير اللغة الأم) :
الفارسية : بدرجة جيدة .
الفرنسية : بدرجة متوسطة .
– المؤلفات والمحاضرات :
– عروض الشعر العربي بين التنظير والتطوير (مخطوطة من رسالة الماجستير)
– نظم الشعر العربي (دراسة نظرية وبرنامج تطبيقي) (مخطوطة من رسالة الدكتوراه)
– ديوان شعري (همسات العبير: مجموعة ولائية) (مطبوع)
– منهج الحفظ الوظيفي من القرآن الكريم. (مطبوع)
– شارك بمحاضرات مطبوعة في مؤتمرات الفكر الإسلامي والوحدة الإسلامية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفي مجلة ارتقاء والثقافة الإسلامية في دمشق.
– شارك بمحاضرات في الإحياء السنوي لعاشوراء الإمام الحسين عليه السلام في الثانوية المحسنية ومجالس متنوعة والنشاطات الثقافية لجمعيتي الرابطة الأدبية الاجتماعية والإحسان الإسلامية وغيرها في دمشق، وندوات متعددة.
– خطيب الجمعة في مقام السيدة رقية عليها السلام 1992_ حتى يومنا هذا.